الأحد، 7 أكتوبر 2012

آخر شتا ..


الانسان فينا بطبعه .. بيميل للدفا


طب ليه نكدب نقول ... بنعشق الشتا !!

ده انا موتي تحت الشمس

اهون كتير مالبرد ..

مبقتش طفل صغير .. يفرح بشكل البرق !!




يرجفني صوت الرعد

يشبه حنين البعد ..

يشبه احساسي بيكي لحظة رجوعنا لبعض !!




حاسس سؤال جواكي ..

عن عشقي للشتا ..

وايه اللي فيا اتغير 

خلاني بقيت كدة !!!



.
.
.
.
.
.
.
.



آخر شتا كان له نحيب 

يشبه نحيب صوت دمعتك ... 




محمد علاء 

6/10/2012



ليست هناك تعليقات: