عذرا سيدتي ... ولاتحزني ... فانا اعانق دموعي واحتويها ...
كما احتوتني بالماضي ...
واعلمي ان هناك سيول انعدمت ... وبحار سافرت .. وانهار جفت .. "ولم تجف يوما الدموع" ... فهي لغة .... وهي مأوي .. وهي حياة لساكنيها .. فمن جفت دموعه فاكتبو رثائه ..
فلا تلوميني عند رؤية دمعتي .. فاحيانا تفر مني ترتجف .. حينما اتألم خوفا عليكي ... وأحيانا عندما اشتاق اليكي .. وكثيرا حينما ادعو ربي ان يحميكي ....
واحيانا اري دموعي وقد بللت ابتسامتي .. حينما نلتقي هناك ..!! حيث لا اعلم ولا تعلمين .. فتخرج دموعي .. لتترك المتسع لنور وجهك املا به عيني ...
واحيانا ابكي ولا اعلم لماذا ... فربما احترق وتنقذني دموعي ..!!
فلم الحزن يا سيدتي .. حينما ترين دمعتي ..
فاعلمي ياحبيبتي انه مهما كان سبب دموعي ...
فانتي وحدك سر ...... ابتسامتي ,,,,
هناك 9 تعليقات:
يا محمد
انا دخلت اهو
انا ضيفت مدونتك عندى
ياااااااااااااااااه
ايمان بنفسها هنا
ربنا يخليكي ياغالية منوراني والله
كلمات رائعة يا محمد وربنا ينولك اللى بتتمناه
الله يخليكي يا مروة
نورتي المدونة يا مروة
ربنا يوفقك يارب
احساس عالى أوى
تسلم اديك
ربنا يخليكي يا سمر شرفني مرورك
فانتي وحدك سر ...... ابتسامتي ,,,,
الكلام عمره ما بيوصل من غير احساس بيه..
وانا حاساك يا (( أنا ))
فانتي وحدك سر ...... ابتسامتي ,,,,
.............
هو انتا بردو..
إرسال تعليق